علينا الحمد والشكر
أننا نجد مساحة بيضاء نكتب فيها …. ندفن فيها أحزاننا وآلامنا و غضبنا بمجرد كلمات
بينما غيرنا لايجد مساحة ليدفن شهداءه … قالقبور تلفظ الجثث المباركة
آه ياوطني
علينا الحمد والشكر
أننا نجد مساحة بيضاء نكتب فيها …. ندفن فيها أحزاننا وآلامنا و غضبنا بمجرد كلمات
بينما غيرنا لايجد مساحة ليدفن شهداءه … قالقبور تلفظ الجثث المباركة
آه ياوطني
صبرا آل سوريه …. فإن موعدكم الحريه
قال الشاعر :
//0//0 /0//0 //0//0 /0//0 /0//0 //0//0 /0//0 //0//0 /0//0 /0//0
ثم خر مغشيا عليه في صحن الفول بطحينة من اجهاد الوحي .
ايتها السرمدية ….
يا من احبك للأبد … يامن تعيشين في روحي للأبد ….
اليك ايتها الجنة …. كل عام وانت بخير يا أم ….
لو كان الاله أنثى …. لكان اسمه الأم .
اه أيتها الأنثى المقدسة ….
ايتها المقدسة تجلي … اما ودومي في الوجود أو في الذاكرة …..
اه ممن قطع حبل السرة …
مات عبدالناصر بالسم
مات انور السادات … في المنصة
مات حسني مبارك … بالفايس بوك
صبرا آل مصر ….. فإن موعدكم النصر
***
تسارع القلب خفقا…. وسافرت فورا في الذاكرة ….
يا الله …. ما أسرع الذاكرة … و ما أجمل السفر فيها