عندما بدأنا أنا و فتحي الجراح من القد الحلبي الاخير ثم تبعنا الكثيرون واهمهم نهاد نجار … تلقينا الكثير من النقد الذي وصل الى حد اتهامنا بالاسفاف والسطحية و التخريب … ووصل الأمر الى حد الذم و التشهير احيانا
الغريب ان تقام أمسيات موسيقية في كثير من الدول الاوربيه عن القدود الحلبية وتغنى فيها أغانينا كجزء من التراث الحلبي و دون ذكرنا ….
أعتقد أن هذا جزء من المكافأه .